Deutsch | العربية
من نحن
أسباب إنشاء الجمعية
منذ اندلاع الحرب الأهلية المدمرة في سوريا عام 2011 وقع ضحيتها أكثر من نصف مليون سوري. اضطر الملايين للجوء إلى دول أخرى. حوالي 23000 شخص يشعرون بالامتنان لحصولهم على اللجوء في سويسرا. الجمعية السورية السويسرية هي مكان لالتقاء المغتربين و اللاجئين حيث يمكن لهم توفير الدعم المتبادل لبعضهم و حيث يتم الاهتمام بالتواصل مع الأغلبية السويسرية
تم إنشاء الجمعية السورية السويسرية في ديسمبر عام 2019 من قبل مجموعة صغيرة من أصحاب المبادرة ذوي أصول سورية و سويسرية. يقع مقر الجمعية التي تم إنشاءها وفقا للمادة 60 من القانون المدني السويسري في مدينة بيرن. و هي تتبنى الحيادية الدينية و السياسية
هنا يمكنكم إلاطلاع على النظام الأساسي للجمعية, التقرير السنوي, و الميزانية السنوية مع تقرير المدقق المالي
Jahresrechnung und Bilanz 2020.pdf | 126 KB | |
Jahresrechnung und Bilanz 2021.pdf | 433 KB | |
Jahresrechnung und Bilanz 2022.pdf | 439 KB | |
Jahresrechnung und Bilanz 2023.pdf | 437 KB | |
Revisionsbericht 2020.pdf | 329 KB | |
Revisionsbericht 2021.pdf | 400 KB | |
Revisionsbericht 2022.pdf | 181 KB | |
Revisionsbericht 2023.pdf | 131 KB | |
التقرير السنوي 2020.pdf | 241 KB | |
التقرير السنوي 2021.pdf | 208 KB | |
التقرير السنوي 2022.pdf | 592 KB | |
التقرير السنوي 2023.pdf | 993 KB | |
جمعية النظام الأساسي سوريامصحح.pdf | 971 KB |
الأهداف و الأنشطة
أهدافنا
تعرّف الجمعية السورية السويسرية نفسها على أنها مكان حيوي للالتقاء و التضامن حيث يمكن لأعضاء الجمعية تشارك و تبادل الخبرات و المعرفة و الحصول على معلومات مفيدة عن الحياة في سويسرا
نساهم في رعاية الثقافة السورية للسوريين المقيمين في سويسرا و لأطفالهم من خلال العروض و الأنشطة التي نقدمها
التفاهم المتبادل و الاحترام و التسامح هي القواعد الأساسية لتحقيق حياة مشتركة متجانسة. لذلك ندعم الترابط و التواصل الثقافي بين الوافدين السوريين و الأغلبية السويسرية
أنشطتنا
ننظم لقاءات لأعضاء الجمعية تعزيزا للتواصل الإجتماعي بين الأعضاء و نقدم فيها معلومات هامة عن مواضيع متعلقة بالحياة و العيش في سويسرا. نهدف من خلال ذلك إلى تقديم العون للمهاجرين في تعاملهم مع أمور الحياة اليومية و لتسهيل عملية الاندماج في المجتمع
نقوم ببناء جسور تواصل و تعارف و تكوين صداقات مثرية مع السكان المحليين من خلال الفعاليات الثقافية
في إطار جهودنا لرعاية الثقافة و اللغة الأم فإننا نقدم دورات لتعليم اللغة العربية للأطفال و الناشئين بالتعاون مع معلمين مؤهلين
لمزيد من المعلومات عن أنشطتنا يرجى الإطلاع على التقرير السنوي
مجلس الإدارة
تتألف رئاسة الجمعية السورية السويسرية من الأعضاء المؤسسين الذين تعاونوا معا على إنشاء الجمعية في شهر ديسمبر2019 الأعضاء الثمانية هم أشخاص رحبي الصدر و لديهم العديد من العلاقات الإجتماعية الجيدة. يقومون بتسخير كفاءاتهم المختلفة و تجاربهم المتنوعة في الحياة لبناء الجمعية و تنظيم أنشطتها بشكل تطوعي ومجاني
الرئيس |
مخلص خلاف |
|
العيش المشترك, التواصل المتبادل و التعلم من بعضنا أساسيّ لإغناء حياتنا و إضافة بعد آخر لها و لهذا السبب فإنّي أبذل قصارى جهدي في الجمعية السورية السويسرية لتوفير فرص الالتقاء و التواصل بين السوريين و السويسريين |
||
الرئيسة |
تيريزا يونكر |
|
إن الحرب المرعبة في سوريا التي تسببت بملايين من الضحايا و أدت إلى تهجير الكثيرين من منازلهم و إلى هدم حضارة تعود لآلاف السنين هو أمر مريع لا سابق له. منذ بضعة سنين و أنا أعمل في مجال التطوع لمساعدة و دعم اندماج اللاجئين. نعمل في الجمعية السورية السويسرية على توفير منصة للمهاجرين السوريين لدعم استقلاليتهم و التي تؤثر بشكل متكامل و تهدف إلى تحسين الروابط و العلاقات بينهم و بين السكان المحليين في سويسرا |
||
ـأمين الصندوق |
محمد مرابية |
|
هدفي من العمل مع الجمعية السورية السويسرية هو مساعدة اللاجئين في الاندماج بالمجتمع و الخوض في سوق العمل و مواجهة التحديات و العقبات التي تواجههم و التغلب عليها بأفضل شكل ممكن |
||
السكرتاريا |
ايفيلين يوسف |
|
يطمح كل منا إلىالعيش المشترك في سلام و وئام و هذا ما نسعى لتحقيقه في الجمعية السورية السويسرية بين السوريين و السويسريين. وجودي في الجمعية هو أمر مميز بالنسبة لي لأنه يتيح لي فرصة المشاركة في تحقيق عيش مشترك مليء بالتفاهم و التناغم |
||
عضو في مجلس الإدارة |
طارق الحسني |
|
كأب سوري، أنا ملتزم تجاه الضحايا الأبرياء للحرب السورية. أود أن أحمي الأطفال من مصيرنا وتجاربنا المؤلمة. من المهم بالنسبة لي تعزيز مواردهم واستقلاليتهم. عليهم أن يندمجوا جيدًا في وطنهم البديل، حتى يصبحوا أعضاءً ذا قيمة في المجتمع، وفقًا لشعار “تعلم اليوم، تحصد غدًا، فالفشل سيمر، والكرامة تبقى”. |
||
عضو في مجلس الإدارة |
حسام كلزي |
|
لم تكن رحلة الهروب إلى سويسرا فقط ما كان صعبًا بالنسبة لي ولعائلتي. كان علينا أيضًا التغلب على العديد من التحديات في طريقنا لبناء مستقبل مستقل لانفسنا في سويسرا. في الرابطة السورية السويسرية، أود أن أنقل معرفتي إلى أشخاص آخرين وأن أتعلم أيضًا من تجاربهم. بالإضافة إلى ذلك، فإن التبادل الثقافي الذي تشجعه الجمعية يجعل العالم أكثر تنوعًا ويثري حيات |
||
|
||
عضو في مجلس الإدارة |
بريغيت زوبينغر |
|
في سنوات الحرب العشرة المستمرة أخفق المجتمع الدولي أما الان فيمكن لسويسرا باحتضانها للمتأثرين من الحرب السورية أن تخفف من معاناتهم. من خلال عملي في الجمعية السورية السويسرية فإني أهدف إلى أن يشعر السوريون في سويسرا أنه مرحب بهم و بالراحة و الطمأنينة, كما أنني أهدف بشكل خاص إلى أن يحظى الأطفال السوريون في سويسرا بمستقبل واعد |